ثم بدا راس الزب ينفتح مثل الوردة من الشهوة التي كان عليها و صارتت عروقه اكثر بروز و الخصيتين تتهيا للقذف و هنا بدا صوت الرجل المستمني ينقطع و لم تبقى له الا الانفاس المتسارعة التي كانت من شدة المحنة و الحاجة الى الجنس و القذف . و بدا الزب يقذف على السجاد مباشرة قطرات مني كبيرة و متلاحقة تعلوها صرخات كبيرة من حرارة و حلاوة خروج المني من الزب بعد الاستمناء الساخن من الزب الكبير المشعر الذي افرغ الحليب على الارض
الاستمناء مع فتاتين لعوب
الاستمناء الذي قامت به
لوط خنثه مشكله
سكس زوس ليس انبوب